وكيَف تاتي ؟ وان كانت حواراتنا لا تتشابه ...
وكيف تأتي ؟ ان كُلن منا لَه منَظور اخر للحياه ..
وكَيف تآتي ؟ آن اصبحت اراها مَضيعة للوقت الجُلوس هناك ..
قَد مرت ايامٌ جميلة معًا .. , لكن لكُل منا طريقٌ الآن ..
لَن انكر ولن! انكم كنتم مصدرًا للسعادة لي .. وما زال التَفكير بَكم ..
وبطرافتاكم , وشخصياتكم امرٌ يجلب السعادة ..
لكن بمجُرد ان تقترب المجالات بما بيننا .. لا ارى ذلك ابدًا ..
لانني .. لم اعد ارى تِلك القُلوب التي عرفتها .. ,
لَم اعد ارى اي سعادة معكم .. , ولا استطيع القضاء وقت اطول معكم ..
سأرحل .. فَ هنالك من عوضكُم عني .. لَن اشتاق لكم .. بس سوف اشتاق لأرواحكُم السابقة فقط .. <3
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق