هَع , قَلبي مَهموم لَدرجة كَبيرة جِداً ,,
لَم أشعر بهذا النَوع مِن الهَم يوماً من الآيام ..
أحاول النَسيآن , لَكنهآ تَطرآدني , و بنفَس الوقَت آحبهآ ..
أشعرُ بشَهيق حُبهآ , لّكن لمآذا كُل هّذآ يَحصل ؟!
الآيمآن بالقَضآْء وَ القَدر , لمآذا خائفٌ مِن القَدر ؟!
لمآذا لا نتفائلُ خيراً , لمآذا لآ تَشعُر بِي ؟!
لمآذا لآ يَرجع ذَلك الشَيء , لمآذا ولمآذا ولمآذاً ..
شَهر 2 , قَد تَكون , حتى وآن لَم تَكون , شهر 6 , او 7 القآدم .
لَم يَبقى الكَثير , ولَن تَستمر هذهِ السِلسلة للآبد ..
آشعُر بالمَلل , أريدُ الرَجوع لَوطني الكَويت , بين آصحآبي و آقاربي ,
فَ بالتآكيد لآ يوجد غَيرهم مَن ينسيني كُل هذهِ الهُموم ..
خخً , مِن يقرآ , لَن يفَهم , ولآ آريد مِن أحد آن يَفهم ..
لآ لَي سوآ هذهِ الكتآبة , آني مشتآق جِداً ,, آريدها مَعي دآئماً وابداً ..
تَباً فقط ..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق